المواضيع الأخيرة | » شرح قصائد كتاب الثالث الثانوي الجديدالثلاثاء أكتوبر 24, 2017 6:49 pm من طرف أبو سومر» بكالوريا لغة عربية الخميس أكتوبر 19, 2017 5:11 am من طرف أبو سومر» المشتقات في قصائد الصف التاسع للفصل الثاني الأربعاء أكتوبر 18, 2017 7:21 am من طرف أبو سومر» المشتقات في قصائد الصف التاسع للفصلين الأول والثاني الإثنين أكتوبر 16, 2017 4:23 am من طرف أبو سومر» المفعول فيه تاسعالسبت سبتمبر 30, 2017 9:38 pm من طرف أبو سومر» أسئلة الاجتماعيات تاسع 2017لكل المحافظاتالسبت مايو 13, 2017 11:46 pm من طرف أبو سومر» بكالوريا لغة انجليزية الأربعاء مايو 10, 2017 9:49 pm من طرف أبو سومر» بكالوريا علمي أحياءالأربعاء مايو 10, 2017 7:23 pm من طرف أبو سومر» تاسع لغة عربية توقعاتالثلاثاء مايو 09, 2017 7:37 am من طرف أبو سومر» تاسع فيزياء وكيمياء نماذج امتحانيةالثلاثاء مايو 09, 2017 1:12 am من طرف أبو سومر» تاسع تربية وطنية نماذج امتحانيةالإثنين مايو 08, 2017 9:12 pm من طرف أبو سومر» تاسع رياضيات هامالإثنين مايو 08, 2017 8:18 pm من طرف أبو سومر» السادس لغة عربية الإثنين مايو 08, 2017 4:12 am من طرف أبو سومر» بكالوريا علمي كيمياءالأحد مايو 07, 2017 10:54 pm من طرف أبو سومر» عاشر لغة انجليزية الأحد مايو 07, 2017 5:58 pm من طرف أبو سومر |
المواقع الرسمية الاسماعيلية | |
| | بدون عنوان من الأدب | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
جبران جمول عضو مميز
| موضوع: بدون عنوان من الأدب السبت أكتوبر 25, 2008 3:56 am | |
|
[size=12]بدون عنوان من الأدب
يتساءلون ...
ماذا تضيف النجوم للقمر؟؟..
وماذا تنفع الأماني في غربة القدر ؟؟..
ولم تبكي القلوب ساعة السحر ؟؟..
وهل تخفف الذكريات من رهبة الضجر ؟؟..
لكنهم .. هل يعلمون ...
أن النجوم مرافئ أزلية تستقبل القمر كل مساء ؟؟..
تراهم هل يعلمون ... أن للحياة حكاية طويلة ...
ترسم صورها الأيام ؟
وتخط سطورها الأماني ؟
وتنتهي روحها في السماء ؟؟..
تراهم هل يمتلكون قلوبا ً تستعيد مسافرا ً كلما ..
غادر مساء ٌ .. وعاد صباح ؟؟..
وهل يوما ً عرفوا معنى لحظات السعادة ؟..
فيستعيدوا ذكرياتها ساعة يتوقف الزمن ....
..........................
لكنهم حتما ً يعلمون ..
أن القمر مضيء ٌ .. وهم خافتون ...
ويعلمون ..
أن الحياة أمنية ..... وهم ميتون ....
إنهم مسافرون .. على الرغم من أنهم .. هنا .. باقون ....
فكيف سيكون لهم ذكريات ....
وهم لم يكونوا .. يوما ً هنا ... معنا ..
موجودون ؟؟!!...
لم يستطع النوم ..
كانت أمامه طيلة الليل ,كما هي , بابتسامتها ولطفها وحنانها ...
نظر إلى الصورة فوق المدفأة ..
كانت تبكي .... السيدة العذراء تبكي !!...
إن كل دموع العالم لا تكفي لتعبر عن حزني عليك .. يا كاترين ,
وكل زهور الدنيا سوف تتخلى عن عطرها لأجلك ,
وهاأنا أقدم لك ما تحبين
مد يده إلى القبر , غارسا ً بعض زهرات الياسمين ...
قرأ الفاتحة ترحما ً عليها , ثم خاطبها قبل الرحيل :
" سأشتاق إليك كثيرا ً , وإلى التراب الذي احتواك ...
وسأغرس لك ألف ياسمينة ٍ في فؤادي ... " -محمد سمير جعارة -
المرء ..
يفتح شباكه لينظر إلى الخارج ..
ويفتح عينيه لينظر إلى الداخل ..
وما النظر ..
سوى تسلقك الجدار الفاصل بينك وبين الحرية ... - أحلام مستغانمي -
بعضنا كالحبر ..
وبعضنا كالورق ..
فلولا سواد بعضنا لكان البياض أصم ..
ولولا بياض بعضنا لكان السواد أعمى ..
حين رأته يقف في الشرفة ...
وعيناه تبحثان في الأفق عن أي شيء .. دونما وعي ..
ابتسمت ..
وعلى خدها انحدرت دمعة وحيدة .. كانت قادرة لأن تلفت انتباهه .. وكأنها هي ما كان يبحث عنه في الفضاء ...
يمشيان معاً في الأزقة ..
منه تفوح رائحة التبغ ..
منها تتساقط أوراق الليمون ..
وعند المنعطف ..
سقطا كنجمتين ..
أهداها حذاءً خفيفاً للنزهات ..
أهدته قلماً ..
بالحذاء جاءت لتودعه ..
بالقلم كتبت له وداعاً ..
مقاهي العالم ..
هي الأكاديميات التي يتخرج منها العشاق ..
وعندما تقفل هذه الأكاديميات أبوابها ...
تنتهي ثقافة الحب ...
( نزار قباني – كتاب الحب )
الحب قصيدة ٌ جميلة ٌ مكتوبة ٌ على القمر ْ ..
الحب مرسوم ٌ على جميع أوراق الشجر ْ ..
الحب منقوش ٌ على ريش العصافير وحبات المطر ْ ..
لكن أي امرأة ٍ في بلدي ..
إذا أحبت رجلا ً ..
تُرمى بخمسين حجر ْ ..
( نزار قباني – كتاب الحب )
قبل اختراع الكتابة بقرون أرسلت امرأة شابة إلى حبيبها رسالة تتكون من:
( حزمة من الشاي , وعشب جاف , وتفاحة حمراء , وثمرة ذابلة , وقطعة من الفحم , ووردة , وقطعة من السكر , وحصاة , وريشة صقر , وثمرة جوز )...
كانت الرسالة تشير إلى ما يلي:
’’ لم أعد أستطيع شرب الشاي وحيدة , لقد أصبحت دونك شاحبة كالعشب الجاف , ووجهي يحمر كالتفاحة عندما أفكر بك , وقلبي يحترق كالفحم , إنك جميل كالوردة , وحلو كالسكر , لكن هل قلبك قد من الحجر ؟ سأطير إليك لو كان عندي جناحان , أنا ملكك مثل جوزة في يدك ‘‘....
قال العاشق لمعشوقته : أنت قطه ...
قالت العاشقة لمعشوقها : أنت فارس أحلامي ...
قالت القطة للعاشق : حبيبتك برتقالة ..
قالت البرتقالة للقطه : حبيبك مجنون ..
قال المجنون : اتركوني وشأني ... وإلا ! ! ..........
من يبحث عن الحب يطرق الباب ..
أما المحب فيجد الباب مفتوحاً..
للرجل العظيم قلبان .. قلبٌ يتألم وقلبٌ يتأمل ..
إذا كان قلبك بركاناً ..
فكيف تتوقع أن تزهو الأزهار في يديك ...
لا تبحث عن الجمال ..
لأنك عندما تجده تكون قد شوهت نفسك ..
ما أبلد من يرقع نظرات البغض في عينيه ..
بخرق ابتسامةٍ على شفتيه..
كم هو عظيمٌ ذلك الإنسان الذي يحب ولا يخدع,
يتألم ولا يجرح ..
يبكي قلبه وتبتسم شفتاه ...
أجمل مل في الوجود أن تخلخل المدى ..
فبعضهم يظنك النداء
وبعضهم يظنك الصدى ..
[/size] | |
| | | جبران جمول عضو مميز
| موضوع: رد: بدون عنوان من الأدب السبت أكتوبر 25, 2008 3:59 am | |
|
[size=12] إن قسطاً كبيراً من سعادتنا يتوقف على براعتنا في حسن اختيار الأصدقاء .. جبران
الصداقة مسؤولية لذيذة , لكنها محرمة للنفعيين .. جبران
أن تخطئ فأنت إنسان
أن تغفر فأنت قديس ... جبران
ليست قيمة الإنسان بما يبلغ إليه
بل بما يتوق البلوغ إليه ..
إن حظي كدقيق قمحٍ فوق شوكٍ نثروه ...
وقالوا للحفاة في يوم ريحٍ اجمعوه ...
كيف يمكننا تأسيس حضارة
ونحن نستعمل المسدسات الكاتمة للحب .. نزار
لا تجعل الأمس فوق ظهرك حتى لا تسير وحدك منحني الظهر وسط هامات عالية ... الأمس موت وغداً حياة والموتى لا يعودون ... بلزاك
أستطيع أن أعيش شهرين كاملين على كلمة إطراء .. مارك توين
من أراد أن يسير باستقامة في طريق معوج ..
كان عليه أن يهدم بيوتاً كثيرة ... مثل ألماني
الفكاهة تشتمل على كثير من الحزن ..
والمتفكه لديه ألم خفي ... الفيلسوف كير كجارد
الشبيبة نفحة من العبقرية ينالها كل إنسان , والعبقرية نفحة من الشباب لا ينالها إلا المخلدون ... عباس محمود العقاد
اقرئيني كي تحسي دائماً بالكبرياء ..
اقرئيني كلما سدوا على العشاق أبواب الرجاء
فأنا لا أكتب حزن امرأةٍ واحدة ..
إنني أكتب تاريخ النساء.. نزار قباني
عكس الناس..
أراد أن يختبر بها الإخلاص..
أن يجرب معها متعة الوفاء عن جوع..
أن يربي حباً وسط ألغام الحواس..
هي لا تدري كيف اهتدت أنوثتها إليه..
هو الذي بنظرةٍ يخلع عنها عقلها ويلبسها شفتيه..
كم كان يلزمها من الإيمان كي تقاوم نظرته..
كم كان يلزمه من الصمت كي لا تشي به الحرائق..
أحلام مستغانمي
فوضى الحواس
قصائد قصيرة ...
1 ً – لقاء : حين ألقاك أتحول إلى زبد البحر ..
2 ً – توقيع : لا أقوم بالتوقيع آخر القصيدة كي لا تظهر ..
3 ً – ضجر : عندما أضجر من نفسي , أتسلى بتذكر ملامح وجهك
4 ً – تواريخ : لا أقرأ تواريخ الأيام , كي لا أعرف كم من الوقت
اختطفتني ...
5 ً – ورقة : أشكر دائماً الورقة , فهي تخرجك لي متى أردتك ...
6 ً – عيون : عندما تتلاقى عيوننا ..تُلغى تقاطيع وجوهنا , وأشكال
أجسادنا..
7 ً – حاجة : تمر لحظات كثيرة وأحتاج بها للنطق باسمك ..
8 ً – اعتراف : أعترف لك .. أنك من فجرني شعراً وأشعل مواهبي ..
9 ً – شتاء : في أيام الشتاء أفتح نوافذي , لتدخل عظامي مع برد
كانون ...
10 ً – اشتياق : عندما أشتاق إليك ، ... أنظر إلى القمر و َ ...........
11 ً – كلام : إن الصمت ,هو أقوى الأسلحة عندما يكون الكلام
كلام عيون ..
12 ً – بحر : البحر هو صديقي الوحيد ... فهو يحمل أقدس أسراري [/size] | |
| | | جبران جمول عضو مميز
| موضوع: رد: بدون عنوان من الأدب السبت أكتوبر 25, 2008 3:59 am | |
| قصص قصيرة جداً ..
باكراً :
كنت أعتقد أنني قد تأخرت ..
ولكن عندما تلفتت إلى الوراء , وجدت طابوراً من الناس المتأخرين , فأحسست أنني قد وصلت باكراً ..
ذبابة :
كانت تطن في أذني , تعبث بأعصابي ,
فتحت لها النافذة ... فطارت مسرعة إلى الخارج , ....
سخرت في نفسي من غرابة الحياة ...
حتى الذبابة التي يعتبرها الناس من أحقر الحشرات , تحب الحرية !..
برج :
من أي ِّ برجٍ أنت ؟
من برج الحمل !.. وأنت ؟
من برج الحوت , فاحذر !.. بإمكان الحوت ابتلاع الحمل ....
بالطبع الحمل ... وليس الرجل !..
قال طفلهم :
قال لها زاعقاً : مادية , وصولية ... عنيدة ...
قالت له : متخاذل , وضيع ... سفيه ...
قال طفلهما : وأنا ؟ ! ... ماذا أكون ؟؟ ....
قارب نجاة :
بالكاد لملمَتْ بقايا أخشاب صنعت منها طوق نجاة ٍ صغير ..
تشبثت به محاولة ً النجاة , ...
اجتمع نفَر ٌ هائل ٌ من الناس يحاولون التمسك بقاربها , والنجاة معها , .. ولكن , ...
وبما أن قاربها هش , ... وبالكاد يحملها وحدها , ...
ابتعدت عنهم محاوِلة ً الفرار بجلدها ...
فصاح بها الجميع : أنانية ! ...
عصفور :
علّق القفص في مسمار , وذهب ...
استمات العصفور في الخروج ,
وعندما لم يفلح أخذ يدور دورات ٍ جنونية في القفص ويضرب جدرانه بجناحيه ,
ومن شدة الضربات ...
وقع المسمار مع القفص .. وفُتِح َ بابه , ... وهرب العصفور ! ...
لماذا ؟ :
قال لها : لماذا لا تحترميني ؟ ..
- وكيف أحترمك ؟
- اعتني بنفسك أمامي , تعطري , تجملي , ..
ناولته المشط وقالت له :
لماذا لا تفعل الشيء نفسه , فنتبادل الاحترام ؟ ! ...
امرأة ناضجة :
كان يريدني سيدة ناضجة , ..
وأنا تعلقت بذيل معطفه كطفلة صغيرة , .. وتشبثت بذراعه , ..
فكان لي مثل الأم الحنون التي تسحب طفلها من يده ,
وتعبر به الشوارع ,
وتقوده عبر الطرقات ,
وهو يتلذذ بقراءة اللافتات , وتفحص المارة , ومراقبة الأنوار من حوله ,
بعد مدة قال لي :
أعشق البراءة والطفولة التي تقبع في أعماقك ! ! .. | |
| | | | بدون عنوان من الأدب | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
مواضيع مماثلة | |
| |
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |