حل تطبيقات الناس والزمان تاسع

الناس والزمان المتنبي

شرح القصيدة :
1- كل من صحب الزمان اهتم بشأنه كما نهتم نحن
2-لم ينل أحد مراده من الدنيا فمات بغصته وإن سر في بعض الأحيان .
3- الليالي قد تحسن ولكن إحسانها لا سلم من الكدر لأن من عادتها أن ترد ما أحسنت به أو تدخل عليه
أحوال أخر تنغصه وتفسده
4-كأن الذي يعين الدهر على نكاية أهله لم يرض بما تجرّحوادث الدهر من البلاء فزاد عليها بلاء العداوة
والشر
5-كلما انتدب الزمان للإساءة بنائبة كانت عداوة العدو مددا لتلك النائبة فجعل القناة مثالا لصروف الدهر
والسنان مثالا لنكاية العدو
6-ويروى نتعادى ونتفانى بنون المتكلمين، أي الذي تريده النفوس من جاه الدنيا وحطامها أحقر من أن تعادي
بعضها بعضا لأجله وتتفانى بسببه .
7- أن الكريم يحتمل الموت ويقدم عليه ولا يحتمل الذل
8- لو كانت الحياة باقية لكان الشجاع الذي يتعرض للقتل أجهل الناس يعني أن الحياة لا تبقى ولو جبن
الإنسان وحرص على أسباب البقاء
9-إذا كان الموت لابد منه ولا يسلم منه شجاع ولا جبان فالجبانة من عجز الهمة
المساعد في المنهج والقواعد آ.رغد الساطي
www.facebook.com/RaghadSaty88
7
الفهم والاستيعاب :
أولا :1- تحت أي غرض من أغراض الشعر العربي يندرج هذا النص:
الحكمة والمنطق والفلسفة
2- كيف رأى الشاعر علاقة الناس بالزمن في البيتين الأول والثاني؟
الأول : علاقة كلها معاناة من جراء صحبة الزمن
الثاني: علاقة فيها سعادة وفرح أحيانا ،و بؤس وشقاء أحيانا
3- لليالي الدهر فعلان متناقضان وردا في البيت الثالث .اذكرهما ثم و ّضح المقصود بهما
تحسن - تكدر – ليالي الدهر تقدم الإحسان وأحيانا تنتزعه أو لا تكمله .
4- إلام يدعو الشاعر في البيت الخامس ؟
يدعو إلى عدم المحاربة أو العداوة بين بعضنا بعضاً وأن نتغلب على مراد النفوس والبغض .
5- دلّ على الأبيات التي تحمل كلا من الفكرتين الآتيتين :
)الزمان لا يصفو للناس - الثالث – لابد للموت أن يطال الجميع - السابع (
6- حدد فكرة كل من الأبيات )4-2-1(
الأول : لقد أتعبتنا صحبة الزمن كما أتعبت من سبقنا .
الثاني : إن كل الناس يعانون في هذه الحياة وأيام المعاناة أكثر من أيام السعادة .
الرابع: فالإنسان يحول الخير إلى الشر
ثانيا:
1- في المقطع الثاني حقيقة ورأي حددهما .
الخامس والسادس: رأي - السابع والثامن : حقيقة
2- اختر الإجابة الصحيحة مما يأتي: معاني الأبيات تناسب الأبيات في :
زمانها- زماننا -(كل زمان) –زمان الحرب
3- اقرأ البيت الآتي ، ثم أجب: البيت السابع :
قال البحتري :
ولو أمن الجبان من المنايا_ لأغمد سيفه البطل المحامي
- اتفق الشاعران على أن الجبان إذا سلم من الموت فإن الرجل الشجاع يكون نضاله عبثا
- اختلفا: المتنبي : إن الحياة لا تبقى لشجاع ولا لجبان، بل الموت ينال الجميع – ذكر كلمة أضلنا أي
أضعفنا.
البحتري: لو أن الحياة للجبناء لما أقدم الشجاع على القتال – وقد ذكر كلمة جبان
4- اختر مما يأتي السمات النفسية للشاعر في النص. : الشجاعة والزهد
5- بّين أثر الحكمة في حياة الإنسان .
الحكمة خلاصة تجربة إنسانية تتداولها الأجيال على مر السنين وتتغنى بها النفوس فالإنسان الحكيم يستطيع
أن يواجه صعوبات الحياة ويتغلب عليها .
المساعد في المنهج والقواعد آ.رغد الساطي
www.facebook.com/RaghadSaty88
8
6- استخلص من المقطع الثاني حكما تستفيد منها .
- إن الشريف الشجاع يفضل الموت على الهوان )المنية ولا الدنية (
- إن الحياة لو تدوم لأحد لكان الشجاع أحمق بخوضه الأخطار ، )كل نفس ذائقة الموت(
- ما دمت ستموت فلتمت شجاعا خّواضا للوغى .
المعنى اللفظي والدلالي
1- هات من النص :
ضد )صفا: كّدر( – )الاقتدار : الضعف (
مرادف : )تصارع: تعارك ، تقاتل( – )هدف : أمل، غاية، المقصد، المطلب(
2- اذكر معنى كلمة )عنى( في كل من الجمل الآتية :
عنى بقوله كذا : قصد - عنى الله به : حفظه – عنى الأمر فلانا : أهمّه
3- اختر من النص ألفاظا مناسبة لعصر الشاعر، واستبدل بها ألفاظا أخرى تناسب عصرنا .
ألفاظ لعصر الشاعر: قناة – كالحات – الصنيع – نتفانى
لعصرنا : مصيبة – سودا – عمل الخير – نتقاتل
4- هات من النص.
- ألفاظ تدل : الحزن : تكدر – نتعادى – نتفانى – المنايا – كالحات – الموت
- تراكيب :الإرادة : لا يلاقي الهوانا – من العجز أن تكون جبانا – مراد النفوس أصغر من أن نتعادى .
تدريبات لغوية:
1- استخرج من النص .
جموع تكسير :لياليه – المنايا – الشجعان – النفوس
صفة مشبهة : شجاع – جبان
2- ما مصدر كل مما يأتي
يلاقي :ملاقاة – تولوا : تولّي ، تولية – صحب :صحبة - تبقى : بقاء
3- ما جمع كل من : قناة : قنوات – سنان : أسنة – جبان : جبناء
التذوق
1- اختر الإجابة الصحيحة:
أ- تكمن مواطن الجمال في البيت الأول في :
أ التصريع ، ب- التصوير ، ج- تكرار الحروف ،د-(كل ما سبق)
ب- الألفاظ التي تكشف عن إحساس الشاعر بالألم :
غصة – أنبت – الحياة – الشجعان
ج- الأبيات التي تكشف عن اعتداد المتني بنفسه
الأول – الثاني – السابع - الثامن
بم شبه الشاعر الزمان في كل من البيتين الأول والرابع .
2- ب
شبهه بإنسان يصاحب ويركب
المساعد في المنهج والقواعد آ.رغد الساطي
www.facebook.com/RaghadSaty88
9
نشاط تطبيقي:
أولا :
1- اكتب كلا من الفعلين مجردين من الضمير ثم علل التغير الذي طرأ على كتابة كل منهما : .
تولى : أعيد حرف العلة المحذوف
عدّ : عاد التضعيف إلى الفعل
2- بّين نوع كل من المشتقين الآتيين
الشجعان _ جبان
جبان : صفة مشبهة على وزن فَعَال
شجاع : صفة مشبهة على وزن فُعال
3- أعرب مفردات البيت الخامس من النص.
ومراد النفوس أصغر من أن
نتعادى فيه وأن نتفانى
الواو :حرف استئناف - مراد: مبتدأ مرفوع بالضمة – النفوس: مضاف إليه – أصغر: خبر مرفوع بالضمة
– من : حرف جر- أن: حرف ناصب - نتعادى: فعل مضارع منصوب بالفتحة المقدرة على الألف للتعذر،
والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره نحن ، والمصدر المؤول في محل جر بحرف الجر– فيه: جار ومجرور
و :حرف عطف– أن :حرف ناصب – نتفانى: فعل مضارع منصوب بالفتحة المقدرة على الألف للتعذر، والفاعل ضمير
مستتر وجوبا تقديره نحن .
والمصدر المؤول من أن الناصبة والفعل في محل عطف على المصدر السابق
ثانيا:
1- أكمل الفراغات التالية:
كتبت ما موصولة ب (كل) في كلما لأنها ليست اسم موصول وكتبت الهمزة في (أنبت) همزة قطع لأنها همزة
ماض فعل الرباعي أما التاء فكتبت مبسوطة لأنها من أصل الفعل -
كتبت الألف في نهاية فتى مقصورة لأنها جاءت في اسم ثلاثي وأصلها ياء
وفي نهاية تتعادي مقصورة لأنها فعل فوق ثلاثي ولم يسبق بياء
وفي نهاية المنايا ممدودة لأنها اسم فوق ثلاثي وسبقت بياء
____________________________________________________________