READZ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى الحوار المتحضر الاسماعيلي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» شرح قصائد كتاب الثالث الثانوي الجديد
الهداية في النحو Icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 24, 2017 6:49 pm من طرف أبو سومر

» بكالوريا لغة عربية
الهداية في النحو Icon_minitimeالخميس أكتوبر 19, 2017 5:11 am من طرف أبو سومر

» المشتقات في قصائد الصف التاسع للفصل الثاني
الهداية في النحو Icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 18, 2017 7:21 am من طرف أبو سومر

» المشتقات في قصائد الصف التاسع للفصلين الأول والثاني
الهداية في النحو Icon_minitimeالإثنين أكتوبر 16, 2017 4:23 am من طرف أبو سومر

» المفعول فيه تاسع
الهداية في النحو Icon_minitimeالسبت سبتمبر 30, 2017 9:38 pm من طرف أبو سومر

» أسئلة الاجتماعيات تاسع 2017لكل المحافظات
الهداية في النحو Icon_minitimeالسبت مايو 13, 2017 11:46 pm من طرف أبو سومر

» بكالوريا لغة انجليزية
الهداية في النحو Icon_minitimeالأربعاء مايو 10, 2017 9:49 pm من طرف أبو سومر

» بكالوريا علمي أحياء
الهداية في النحو Icon_minitimeالأربعاء مايو 10, 2017 7:23 pm من طرف أبو سومر

» تاسع لغة عربية توقعات
الهداية في النحو Icon_minitimeالثلاثاء مايو 09, 2017 7:37 am من طرف أبو سومر

» تاسع فيزياء وكيمياء نماذج امتحانية
الهداية في النحو Icon_minitimeالثلاثاء مايو 09, 2017 1:12 am من طرف أبو سومر

» تاسع تربية وطنية نماذج امتحانية
الهداية في النحو Icon_minitimeالإثنين مايو 08, 2017 9:12 pm من طرف أبو سومر

» تاسع رياضيات هام
الهداية في النحو Icon_minitimeالإثنين مايو 08, 2017 8:18 pm من طرف أبو سومر

» السادس لغة عربية
الهداية في النحو Icon_minitimeالإثنين مايو 08, 2017 4:12 am من طرف أبو سومر

» بكالوريا علمي كيمياء
الهداية في النحو Icon_minitimeالأحد مايو 07, 2017 10:54 pm من طرف أبو سومر

» عاشر لغة انجليزية
الهداية في النحو Icon_minitimeالأحد مايو 07, 2017 5:58 pm من طرف أبو سومر

المواقع الرسمية الاسماعيلية
مواقع غير رسمية
مواقع ننصح بها

 

 الهداية في النحو

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أبو سومر
مشرف عام
مشرف عام




الهداية في النحو Empty
مُساهمةموضوع: الهداية في النحو   الهداية في النحو Icon_minitimeالسبت مارس 18, 2017 3:26 am

قال تعالى : { إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا}( الإنسان / 3 ) .
5-أَقَرَأْتَ هذا الكِتابَ ، أمْ ذاكَ ؟
6-خُذِ الكِتابَ ، أوِ المَجَلَّةِ .
7-إمّا أنْ تُسافِرَ أوْ أنْ تَذْهَبَ إلى عَمَلِكَ .
ب-ضَعْ حَرْفَ عَطْفٍ مُناسِباً فِي الفَراغَاتِ التّالِيَةِ :
1-رَأَيْتُ الصُّفوفَ ...... السّاحَةَ .
2-أَدَيْتُ عَمَلِي ...... ذَهَبتُ .
3-قَرَأْتُ الكِتابَ ...... المَجَلَّةَ .
4-هذا الرَّجُلُ ...... مُوظَّفٌ كَبِيرٌ ...... تاجِرٌ .
5-يا سَعِيدُ ...... أنْ تَكْتُبَ ...... تَقْرَأَ ، لا تُضَيِّعْ وَقْتَكَ .
6-أَطالِبٌ أَنتَ ...... مُدَرِّسٌ .
ج-أَعْرِبْ مَا يَأتِي :
1-اَلْعِلْمُ عِلْمانِ : مَطْبُوعٌ ومَسْمُوعٌ .
2- قال تعالى : { أَمَّنْ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ }( النمل / 64 ) .
3-لا يَدْرِي ألَهُ مَا يأتِي أمْ عَلَيهِ ؟
4- قال تعالى : { فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ }( البقرة / 184 ) .
5-اِخْتَرْ إمَّـا التِّجَارَةَ وإمَّـا التَّعَلُّـمَ .
==================
حُرُوفُ العَـطْفِ -2
( أمْ ) عَلى قِسْمَيْنِ :
1-مُـتَّصِلَةٌ : وهِىَ مَا يُسْأَلُ بِهَا عَنْ تَعيِينِ أَحَدِ الأمْرَينِ ، والسَّائِلُ عَالِمٌ بِثُبُوتِ أحَدِهِمَا مُبْهَماً ، بِخِلافِ ( أوْ ، وإمّا ) فَإنَّ السَّائِلَ بِهِما لا يَعْلَمُ بِثُبوتِ أحَدِهِما أَصْلاً .
ويُشْتَرَطُ فِي اسْتِعْمَالِها ثَلاثَـةُ أُمُورٍ :
الأوَّلُ : أنْ تَقَعَ قَبْلَها هَمْزَةٌ ، نَحْوُ ( أَسَعِيدٌ عِنْدَكَ أمْ حَمِيدٌ ؟ ) .
الثّانِي : أنْ يَكُونَ مَا بَعْدَها مُمَاثِلاً لِمَا بَعْدَ الهَمْزَةِ ، أَعْنِي إنْ كَانَ بَعْدَ الهَمْزَةِ اسْمٌ فَكَذلِك بَعْدَ ( أَمْ ) كَمَا مَرَّ ، وإنْ كَانَ فِعْـلٌ فَكَذلِك ، نَحْوُ ( أَقَامَ خَالِـدٌ أَمْ قَعَدَ عَـادِلٌ ؟ ) فَلا يُقالُ : ( أَرَأَيْتَ سَعِيداً أَمْ مَجِيداً ؟ )
الثّالِثُ : أنْ يَكونَ ثُبُوتُ أَحَدِ الأمْرَيْنِ مُحَقَّقاً لَدى السّائِلِ ، وإنَّما يَكُونُ الاسْتِفْهامُ عَنِ التَّعْيِينِ ، ولِذلِك وَجَبَ أنْ يَكُونَ جَوابُ ( أمْ ) بِالتَّعْيِينِ ، دُونَ ( نَعَمْ ) أوْ ( لا ) ، فَإذا قِيلَ ( أَجَعْفَرٌ عِنْدَكَ أمْ خَالِـدٌ ؟ ) فَجَوابُـهُ بِتَعْيِينِ أحَدِهِمَا ، أمّا إذا سُئِـلَ بِـ ( أوْ ، وإمَّأ ) فَجَوابُهُ ( نَعَـمْ ) أوْ ( لا ) .
2-مُنْقَطِعَةٌ ، وهِىَ مَا يَكُونُ بِمَعْنى ( بَلْ ) مَعَ الهَمْزَةِ ، نَحْـوُ ( إنَّها لَإِبـلٌ أمْ هِىَ شِيـاهٌ ؟ ) ، وذلِك كَمَا لَوْ رَأيْتَ شَبَحاً مِنْ بَعِيدٍ ، وقُلْتَ : ( إنَّها لَإِبلٌ ) عَلى سَبَيْلِ القَطْعِ ، ثُمَّ حَصَلَ الشَّكُ فِي أَنَّها شِياهٌ ، فَقُلْتَ : ( أَمْ هِيَ شياهٌ ) وتَقْصُدُ الإعراضَ عَنِ الإخْبَارِ الأوَّلِ ، وَاسْتِئْنَافَ سُؤالٍ آخَرَ مَعْنَاهُ ( بَلْ أَهِىَ شِياهٌ ؟ ) .
ولا تُسْتَعْمَلُ ( أَمْ ) المُنْقَطِعَةُ إلاّ فِي الخَبَرِ كَما مَرَّ . وفِي الاسْتِفهامِ ، نَحْوُ ( أَعِندَكَ أَحْمَدُ أَمْ عِنْدَكَ مَحْمودٌ ) .
وتُسْتَعْمَلُ ( لا ، وبَلْ ، ولكِنْ ) لِثُبُوتِ الحُكْمِ لِأحَدِ الأمْرَيْنِ مُعَيَّناً .
فَإنَّ ( لا ) تَنْفِي ما وَجَبَ لِلأوَّلِ عَنِ الثّانِي ، نَحْوُ ( جَاءَنِي سَعِيدٌ لا مَجِيدٌ ) و ( بَلْ ) تُفِيدُ الإضرابَ عَـنِ الأوَّلِ ، نَحْـوُ ( جَاءَنِي أحْمَـدُ بَلْ مَحمودٌ ) ومَعْنَاهُ بَلْ جَاءَ مَحْمُودٌ ، و ( لكِـنْ ) لِلاسْتِدْرَاكِ ، نَحْوُ ( قَامَ سَعِيدٌ ولكِنْ خَالِدٌ لَمْ يَقُمْ ) .
اَلخُلاصَةُ :
تَتِمَّةُ حُروفِ العَطْفِ
( أَمْ ) عَلى قِسمَينِ : مُتَّصِلَةٌ ، ومُنْقَطِعَةٌ
ويُشْتَرطُ فِي اسْتِعْمالِ المُتَّصِلَةِ ثَلاثَةُ أُمُورٍ .
1-أَنْ تَتَقَدَّمَها هَمْزَةٌ .
2-أَنْ يَكونَ مَا بَعْدَهَا مُمَاثِلاً لِما بَعْدَ الهَمْزَةِ .
3-أَنْ يَكُونَ ثُبُوتُ أَحَدِ الأمْرَيْنِ مُحَقَّقاً لَدى السَّائِلِ .
ولا تُسْتَعْمَلُ ( أَمْ ) المُنقَطِعَةُ إلاّ فِي الخَبَرِ أوِ الاسْتِفْهَامِ .
وتُسْتَعْمَلُ ( لا ، بَلْ ولكِنْ ) لِثُبُوتِ الحُكْمِ لأحَدِ الأمْرَينِ مُعَيَّناً .
---------------
أَسْـئِلَةٌ :
1-عَنْ أيِّ شيءٍ يُسأَلُ بِـ ( أَمْ ) المُتًّصِلَةِ ؟ ومَا الفَرْقُ بَيْنَها وبَينَ ( أَمْ ) لمُنْقَطِعَةِ ؟
2-مَا هِىَ شُرُوطُ اسْتِعْمَالِ ( أَمْ ) ؟ اشْرَحْ ذلِك ، ومَثِّلْ لَها .
3-مَا هُوَ المُسْتَفْهَمُ عَنْهُ فِي ( أمْ ) ؟ ومَاذا يَجِبُ فِيهِ ؟ وَضِّحْ ذلِك بِأَمْثِلَةٍ .
4-مَا هُوَ الجَوابُ إذا سُئِلَ بِـ ( أَوْ ، وإمَّا ) ؟
5-مَا هيَ ( أَمْ ) المُنقَطِعَةُ ؟ وَضَّحْ ذلِك بِمِثالٍ .
6-لِأيِّ شَيءٍ تُسْتَعْمَلُ ( أَمْ ) المُنْقَطِعَةُ ؟ بَيِّنِ ذلِك ومَثِّلْ لَهَا .
7-لِأيِّ شَيءٍ تُسْتَعْمَلُ ( لا ، بَلْ ، لِكنْ ) ؟ مَثِّلْ لِذلِك .
8-مَا هُوَ عَمَلُ ( لا ) ؟ هَاتِ مِثَالاً عَلى ذلِك .
تَـمارِينُ :
أ-اِسْتَخْرِجِ الحُرُوفَ وبَيِّنْ مَعَانِيَها فِي مَا يَلِي مِنَ الجُمَلِ :
1-أَفِي الدّارِ سَعِيدٌ أَمْ خَالِدٌ ؟
2-إنَّهُم لَذاهِبُونَ أَمْ رَاجِعُونَ ؟
3-سَافَرَ سَعِيدٌ لا خَالِدٌ .
4- قال تعالى : { وَمَا ظَلَمُونَا وَلَكِنْ كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ }( البقرة / 57 ) .
5- قال تعالى : { إِنْ هُمْ إِلاَّ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلاً}( الفرقان / 44 ) .
ب-ضَعْ حَرْفاً مُنَاسِباً فِي الفَرَاغاتِ التّالِيَةِ :
1-اشْتَرَيْتُ كِتَاباً ...... مَجَلَّةً .
2-جَاءَ حَمِيدٌ ...... سَعِيدٌ .
3-هَلْ هُوَ مُسافِرٌ ؟ ...... لا .
4-هُمْ لا يَفْعَلُونَ ...... لا يَفْهَمُونَ .
5-هذا رَأَىٌ جَدِيدٌ ...... لا تَفْهَمُونَ .
ج-أَعْرِبْ مَا يَلي :
1- قال تعالى : { أَأَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمِ السَّمَاءُ بَنَاهَا}( النازعات / 27 ) .
2- قال تعالى : { أَمْ يَقُولُونَ بِهِ جِنَّةٌ بَلْ جَاءَهُمْ بِالْحَقِّ }( المؤمنون / 70 ) .
3-أَكْرِمِ المُؤمِنِينَ لا المُنَافِقِينَ .
4-قَرأَ سَعِيدٌ الكِتَابَ لكِنْ حامدٌ لَمْ يَقْرَأه .
5-أَفَهْمُكَ مِيْزانٌ أَمْ مَا وَرَدَ عَنِ الرسولِ صلَّى اللُ عليهِ وسلَّمَ ؟
==================
حُرُوفُ التَّنْبِيهِ
حُرُوفُ التَّنْبِيهِ : حُرُوفٌ وُضِعَتْ لِتَنْبِيهِ المُخَاطَبِ ، لَئَلاّ يَفُوتَهُ شَيْءٌ مِنَ الحُكْمِ ، وهِىَ ثَلاثَةٌ : ( أَما ، أَلا ، ها ) .
ولا تَدْخُلُ ( ألا ، وأمَا ) إلاّ عَلى الجُملَةِ
اسْمِيَّةً كَانَتْ ، نَحْوُ قَوْلِهِ تَعَالى : { أَلاَ إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمْ الْمُفْلِحُونَ}( المجادلة / 22 ) .
أوْ فِعْلِيَّةً ، نَحْوُ ( ألاَ لاَ تَفْعَلْ ، وأمَا لا تَضِرْبْ ) .
و ( هَا ) تَدخُلُ عَلى :
الجُمْلَةِ ، نَحْوُ ( هَا زَيْدٌ قَائِمٌ ) .
والمُفْرَدِ نَحْوُ ( هذا وهؤُلاءِ ) .
حُرُوفُ النِّـداءِ
حُرُوفُ النِّدَاءِ خَمْسَةٌ :
1و2-( الهَمْزَةُ المَفْتُوحَةُ ) و ( أيْ ) وهُمَا لِلقَرِيبِ .
3و4-( أَيَا وهَيَا ) وهُـمَا لِلبَعِيدِ .
5-( يَا ) وهِىَ لِلقَرِيبِ والبَعِيدِ والمُتَوَسِّطِ وقَدْ مَرَّتْ أَحْكَامُها .
حُرُوفُ الإيجَـابِ
حُرُوفُ الإيجابِ سِتَّةٌ : ( نَعَمْ ، وبَلى ، وإي ، وأَجَلْ ، وجَيْرِ ، وإنَّ ) .
أمّا ( نَعَمْ ) فَلِتَقْرِيرِ كَلامٍ سَابِقٍ ، مُثْبَتاً كَانَ أوْ مَنْفِيّاً .
و ( بَلى ) تَخْتَصُّ بِإيجَابِ النَّفْي ، سَواءٌ كَانَ مَعَ الاسْتِفْهامِ كَقَوْلِهِ تَعالى : { أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى }( الأعراف / 172 ) ، أوْ مُجَرَّداً عَنْهُ كَمَا يُقَالُ : ( لَمْ يَقُمْ زَيْدٌ ، قُلتُ بَلى ) أيْ قَدْ قَامَ .
و ( إي ) حَرْفُ جَوابٍ بِمَعْنى ( نَعَمْ ) ولا يُسْتَعْمَلُ إلاّ مَعَ القَسَمِ ، كَمَا إذا قِيلَ لَكَ ( هَلْ كَانَ كَذا ؟ ) تَقُولُ : ( إي وَاللّهِ ) .
و ( أَجَلْ ، وجَيْرِ ، وإنَّ ) ، أيْ أُصَدِّقُكَ فِي هذا الخَبَرِ .
الخُلاصَـةُ :
حُرُوفُ التَّنْبِيهِ : مَا وُضِعَتْ لِتَنْبِيهِ المُخَاطَبِ ، لِئَلاّ يَفوتَهُ شَيءٌ مِنَ الحُكْمِ ، وهِىَ ثَلاثَةٌ : ( أَمَا ، وألا ، وهَا ) .
حُرُوفُ النِّداءِ خَمْسَةٌ : ( يَا ، وأَيَا ، وهَيَا ، وإي ، والهَمزَةُ المَفْتُوحَةُ ) .
حُرُوفُ الإيجَابِ سِتَّةٌ : ( نَعَمْ ، وبَلَى ، وإي ، وأَجَلْ ، وجَيْرِ ، وإنَّ ) .
-----------
أَسْـئِلَةٌ :
1-عَدَّدْ حُرُوفَ التَّنْبِيهِ ، وبَيِّنْ لِأيِّ مَعْنًى وُضِعَتْ ، ومَثِّلْ لَهَا .
2-عَلى أيِّ الجُمَلِ تَدْخُلُ ( ألا ، أمَا ) ؟ مَثِّلْ لِذلِك .
3-هَلْ تَدْخُلُ ( هَا ) عَلى المُفْرَدِ أَمْ عَلى الجُمْلَةِ ؟ وَضِّحْ ذلِك بِأمْثِلَةٍ .
4-مَا هِيَ حُرُوفُ النِّداءِ ؟ نَادِ بِها فِي أَمْثِلَةٍ مُفِيدةٍ .
5-مَا هِيَ حُرُوفُ النِّداءِ المُخْتَصَّةُ بِالقَريِبِ ؟ ومَا هِيَ المُخْتَصَّةُ بِالبَعِيدِ ؟
6- مَا هُوَ حَرْفُ النِّداءِ المُشْتَرِكُ فِيهِ البَعِيدُ والقَريْبُ والمُتَوسِطُ ؟ مَثِّلْ لَهُ .
7-مَا هِيَ حُرُوفُ الإيجَابِ ؟ مَثِّلْ لَهَا فِي جُمَلٍ .
8-لِأيِّ مَعنىً تُسْتَعْمَلُ ( نَعَمْ ) ؟ مَثِّلْ لِذلِك .
9-بِمَ تَخْتَصُّ ( بَلَى ) مَثِّلْ لَها .
10-مَا هِيَ حُرُوفُ الإيجَابِ الَّتِي تُسْتَعْمَلُ لِلتَّصْدِيقِِ ؟
11-لِأيِّ مَعنىً تُسْتَعْمَلُ ( إِيْ ) مَثِّلْ لَهَا .
تَمارِينُ :
أ- أجب عما يلي :
1-نَبِّهْ بِحُرُوفِ التَّنْبِيهِ فِي جُمَلٍ .
2-نادِ بِالحُرُوفِ المَخْتَصَّةِ بِالقَرِيبِ والبَعِيدِ والمُتَوَسِّطِ والمُشْتَرَكِ بَيْنَها .
ب-عَيِّنْ مَعَانِىَ حُرُوفِ الإيجَابِ فِي الجُمَلِ التّالِيَةِ :
1-هَلْ رَأيْتَ سَعِيداً ؟ نَعَمْ .
2- قال تعالى : { أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ }( الزمر / 36 ) .
3-أَكَانَ يَعْمَلُ فِي البَيتِ ؟ إيْ وأَبِيكَ .
4-سافَرَ سَعِيدٌ ؟ إنَّ .
5-لَدَيكَ نُقُودٌ ؟ أَجَلْ .
6- هُوَ مَرِيضٌ ؟ جَيْرِ .
7-ألا تَأكُلُ مَعَنا ؟ بَلى .
ج-أَعْرِبْ مَا يَأتِي :
1-ألا عَامِلٌ لِنَفْسِهِ قَبْلَ يَوْمِ بؤْسِهِ ؟
2- قال تعالى :{ كُلَّمَا أُلْقِيَ فِيهَا فَوْجٌ سَأَلَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ (Cool قَالُوا بَلَى } [الملك/8، 9] .
3- قال تعالى : {وَيَسْتَنبِئُونَكَ أَحَقٌّ هُوَ قُلْ إِي وَرَبِّي إِنَّهُ لَحَقٌّ وَمَا أَنتُمْ بِمُعْجِزِينَ} (53) سورة يونس.
4-هَلْ كَتَبْتَ الرِّسَالَةَ ؟ نَعَمْ .
5-عِنْدَكَ ضَيْفٌ ؟ أَجَلْ .
==================
الحُرُوفُ الزّائِدَةُ
قَدْ تَقَعُ بَعْضُ الحُرُوفِ زَائِدَةً فِي الكَلامِ بِحَيْثُ لا يَتَغَيَّرُ المَعْنى بِحَذْفِها .
وحُرُوفُ الزِّيادَةِ سَبْعَةٌ : إنْ ، وأَنْ ، ومَا ، ولا ، ومِنْ ، والبَاءُ ، والَّلامُ .
وتُـزَادُ ( إنْ ) :
1-مَعَ ( مَا ) النَّافِيَةِ ، نَحْوُ ( مَا زَيْدٌ قَائِمٌ ) .
2-مَعَ ( مَا ) المَصْدَرِيَّةِ ، نَحْوُ ( صَلِّ مَا إنْ دَخَلَ الوَقْتُ ) .
3-مَعَ ( لمّا ) ، نَحْوُ ( لَما إنْ جَلَسْتَ جَلَسْتُ ) .
وتُزادُ ( أَنْ ) :
1-مَعَ ( لَمَّا ) ، نَحْوُ قَوِلِهِ تَعَالى : { فَلَمَّا أَنْ جَاءَ الْبَشِيرُ }( يوسف / 96 ) .
2-بَيْنَ ( واو ) القَسَمِ و ( لَوْ ) نَحْوُ ( وَاللّهِ أنْ لَوْ قُمْتَ قُمْتُ ) .
وتُزادُ ( مَا ) :
1-مَعَ ( إذْ ، ومَتى ، وأَيّ ، وأَيْنَ ، وإنِ الشَّرْطِيَّةِ ) كَمَا تَقُولُ : ( إذ مَا صُمْتَ صُمْتُ ) . وكَذا البَواقِي .
2-بَعْـدَ بَعْضِ حُرُوفِ الجَـرِّ ، نَحْـوُ قَولِهِ تَعَـالى : { فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنْ اللَّهِ }( آل عمران / 159 ) .
وتُزادُ ( لا ) قَلِيلاً :
1-مَعَ ( الواو ) بَعْدَ النَّفْي ، نَحْوُ ( مَا جَاءَ حَمِيدٌ ولا مَحْمُودٌ ) .
2-بَعْدَ ( أَنْ ) المَصْدَرِيَّةِ ، نَحْوُ قَوْلِهِ تَعالى : { قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلاَّ تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ}( الأعراف / 12 ) .
3-قَبْلَ القَسَمِ ، كَقَوْلِهِ تَعالى :{ لاَ أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ وَلاَ أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ}(القيامة/ 1 )، بِمَعْنى أُقْسِمُ
وأمّا ( مِنْ ، والبَاءُ ، والَّلامُ ) فَقَدْ تَقَدَّمَ ذِكْرُهَا فِي حُرُوفِ الجَرِّ فَلا نُعِيدُهَا .
الحُرُوفُ المَصدَرِيَّـةُ
الحُرُوفُ المَصْدَرِيَّـةُ ثَلاثَةٌ : ( ما ، وأنْ ، وأَنَّ ) .
فَالأوَّلانِ لِلجُمْلَةِ الفِعْلِيَّـةِ ، كَقَوْلِهِ تَعَالى : { وَضَاقَتْ عَلَيْكُمْ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ}(التوبة/25) ، أيْ بِرَحْبِها ، وكَقَوْلِ الشّاعِرِ :
يَسُرُ المَرْءُ مَا ذَهَبَ اللَّيَالي وكَانَ ذَهَابُهُنَّ لَهُ ذَهَابَا
و ( أَنْ ) كَقَوْلِهِ تَعَالَى : { فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلاَّ أَنْ قَالُوا }( النمل / 56 ، العنكبوت / 24 ) .
و ( أَنَّ ) لِلجُملَةِ الاسْمِيَّةِ ، نَحْوُ ( عَلِمْتُ أَنَّكَ قائِمٌ ) ، أيْ عَلِمْتُ قِيامَكَ .
اَلخُـلاصَةُ :
حُرُوفُ الزِّيَادَةِ : هِىَ الَّتِي إذا حُذِفَتْ مِنَ الكَلامِ لا يَتَغَيَّرُ مَعْناهُ .
وهِىَ سَبْعَةٌ : إنْ ، وأَنْ ، وما ، ومِنْ ، والبَاءُ ، واللاَّمُ .
اَلحُرُوفُ المَصْدَرِيَّةُ ثَلاثَةٌ : ( مَا ، وأَنْ ، وأَنَّ ) .
-------------
أسْـئِلَةٌ :
1-مَا هِىَ حُرُوفُ الزِيادَةِ ؟ مَثِّلْ لِزِيادَتِها .
2-مَتَى تُزادُ ( أَنْ ) ؟ وَضِّحْ ذلِك بِأمْثِلَةٍ .
3-اُذْكُرْ مَوارِدَ زِيادَةِ ( إنْ ) مَعَ إيْرادِ مِثَالٍ .
4-مَعَ أَيِّ الحُرُوفُ تُزادُ ( مَا ) ؟ مَثِّلْ لِذلِك بِجُـمَلٍ مُفِيدَةٍ .
5-مَعَ ماذا تُزادُ ( لا ) ؟ وكَيْفَ ذلِك ؟ اُذكُرْ ذلِك ومَثِّلْ لَهَا .
6-عَدِّدِ الحُرُوفَ المَصْدَرِيَّةَ ، وأدْخِلْها فِي جُمَلٍ مُفِيدَةٍ .
7-بِمَ تَخْتَصُّ ( ما ، وأَنْ ) المَصْدَرِيَّتانِ ؟ مَثِّلْ لذلِك .
8-هَلْ تَخْتَصُّ ( أَنَّ ) بِالأفْعالِ أَمْ لا ؟ وَضِّحْ ذلِك ومَثِّلْ لَهَا .
تَـمارِينُ :
أ-اِسْتَخْرِجْ حُرُوفَ الزِّيادَةِ ، وبَيِّنْ وَجْهَ زِيادَتِها فِيما يَأتِي مِنَ الجُمَلِ :
1-مَتَى مَا جَلَسْتَ جَلَسْتُ .
2-مَا سَافَرَ سَعِيدٌ ولا خَالِدٌ .
3- قال تعالى : { لاَ أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ }( القيامة / 1 ) .
4-مَا رَدَعَكَ ألاّ تَفْعَلَ ذلِك .
5-لَمَّا أَنْ سَافَرْتَ سَافَرْتُ .
6-واللهِ أَنْ لَوْ أَتَيْتَ أَتَيْتُ .
ب-كَوِّنْ مَا يَأتِي :
1-ثَلاثَ جُمَلٍ تَكُونُ فِيها ( إنْ ) زائِدةً .
2-جُمْلَتَيْنِ تُزادُ فِيهما ( أنْ ) .
3-ثَلاثَ جُمَلِ تَكُونُ ( لا ) فِيها زائِدَةً .
4-هَاتِ ثَلاثَ جُمَلٍ تَكُونُ فِيها ( أَنْ ، وأَنَّ ، ومَا ) مَصْدَرَيَّةً .
ج-اِسْتَخْرِجِ الحُرُوفَ المَصْدَرِيَّةَ مِنَ الجُمَلِ التّالِيَةِ ، وَبَيِّنْ كَيْفَ تُؤَوَّلُ بِالمَصْدَرِ :
1-عَلِمْتُ أَنَّكَ مُسافِرٌ .
2-قَالَ لي : أَنْ تَكْتُبُوا فَائِدَةٌ لَكُمْ .
3- قال تعالى : { وَكُنتُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا مَا دُمْتُ فِيهِمْ }( المائدة / 117 ) .
4-رَأَيْتُ أنَّـك ماهِرٌ .
5-خِلْتُ أَنْ يَكْتُبَ إليْكَ رِسَالَةً .
د-أَعْرِبْ مَا يَأتِي :
1- قال تعالى : { وَحُرِّمَ عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ مَا دُمْتُمْ حُرُمًا }( المائدة / 96 ) .
2-سَرَّنِي أَنْ تُلازِمَ الفَصيلَةَ .
3- قال تعالى : { عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ }( التوبة / 128 ) .
4- قال الشاعر :
فما إِنْ طِبُّنَا جُبْنٌ ولكن ... مَنَايَانَا وَدَوْلَةُ آخَرِينا
5-وَاللّهِ أَنْ لَوْ أَتَيْتَ احْتَرَمْتُـكَ .
6- قال تعالى : { وَكُنتُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا مَا دُمْتُ فِيهِمْ }( المائدة / 117 ) .
================
حَرْفا التَّـفْسِيرِ
وهُما : ( أَيْ و أَنْ ) .
فَـ ( أَيْ ) كَقَوْلِهِ تَعَالَى : { وَاسْأَلْ الْقَرْيَةَ الَّتِي ... }( يوسف / 82 ) أيْ أَهْلَ القَرْيَةِ ، كَأَنَّكَ قُلْتَ : تَفْسيرُهُ أَهْلُ القَرْيَةِ . و ( أَنْ ) إنَّـما يُفَسَّرُ بِهِ بِمَعْنى القَوْلِ كَقَوْلِهِ تَعَالى : { وَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ }( الصافات / 104 ) ، فَلا يُقَالُ ( قلْنَاهُ أَنْ ) إذْ هُوَ لَـفْظُ القَوْلِ ، لا مَعْنَاهُ .
حُرُوفُ التَّحْضِيضِ
حُرُوفُ التَّحْضِيضِ أَرْبَعَةٌ وهِيَ : هَلاَّ ، وأَلا ، ولَوْلا ، ولَوْما ، ولَها صَدْرُ الكَلامِ ، ومَعْنَاهَا حَثٌّ عَلى الفِعْلِ إذا دَخَلَتْ عَلى المُضارِعِ نَحْوُ ( هَلاَّ تَأْكُلُ ) ، ولَوْمٌ وتَعيِيرٌ إنْ دَخَلَتْ عَلى المَاضِي ، نَحْوُ ( هَلاَّ أَكَرَمْتَ زَيْداً ) ، وحِينَئِذٍ لا يَكُونُ تَحْضِيضاً إلاّ بِاعْتِبَارِ مَا فَاتَ . ولا تَدْخُلُ إلاّ عَلى الفِعْلِ كَمَا مَرَّ .
وإنْ وَقَعَ بَعْدَهَا اسْمٌ ، فَبِإضْمَارِ فِعْلٍ ، كَما تَقُولُ لِمَنْ نَصَرَ قَوْماً هَلاَّ سَعِيداً ، أَيْ هَلاَّ نَصَرْتَ سَعِيداً .
وجَمِيعُها مُرَكَّبَةٌ ، جُزْؤُها الثَّانِي حَرْفُ النَّفيِ ، والجُزْءُ الأوَّلُ حَرْفُ الشَّرْطِ وحَرْفُ المَصْدَرِ وحَرْفُ الاسْتِفْهَامِ
و ( لَوْلا ، لَوْمَا ) لَهُما مَعْنىً آخَرُ ، وهُوَ امتِناعُ الجُمْلَةِ الثَّانِيَةِ لِوُجُودِ الجُمْلَةِ الأوْلى ، نَحْوُ ( لَولا عَلِيٌّ لَهَلَكَ عُمَرُ ) وحِينَئِذٍ يُحْتَاجُ إلى جُمْلَتَيْنِ أُوْلاهُما اسْمِيَّةٌ أبَداً .
اَلـخُلاصَةُ :
حَرْفا التَّفْسِيرِ : ( أَيْ ، وأَنْ ) ويُشْتَرَطُ فِي ( أَنْ ) يَكُونُ التَّفْسِيرُ لِمَعْنى القَوْلِ لا لِلَفْظِهِ .
حُرُوفُ التَّحْضِيضِ : حُرُوفٌ تُفِيدُ الحَثَّ إذا دَخَلَتْ عَلى الفِعْل المُضارِعِ ، واللَّوْمَ والتَّعيِيرَ إذا دَخَلَتْ عَلَى الماضِي .
ولِلتَّحْضِيضِ أَرْبَعَةُ حُرُوفٍ ( هَلاَّ ، أَلا ، لَوْلا ، لَوْمَا ) ولا تَقَعُ إلاّ فِي صَدْرِ الكَلامِ ، ولا تَدْخُلُ إلاّ عَلى الفِعْلِ . ولِـ ( لَوْلا ، ولَوْمَا ) مَعْنىً آخَرُ ، وهُوَ امتِنَاعُ وُجُودِ الجُمْلَةِ الثَّانِيَةِ لِوُجُودِ الأُولى ، وحِينَئِذٍ لا بُدَّ أَنْ تَكُونَ الجُمْلَةُ الأُولى اسْمِيَّةً أَبَداً .
-------------
أَسْـئِلَةٌ :
1-اُذْكُرْ حَرْفَي التَّفْسِيرِ ، وأَدْخِلْ كُلاًّ مِنْهُما فِي جُمْلَةٍ مُفِيدَةٍ .
2-عَدِّدْ حُرُوفَ التَّحْضِيضِ ، وبَيِّنْ مَوْقِعَها مِنَ الجُمْلَةِ .
3-مَا مَعْنى حُرُوفِ التَّحْضِيضِ إذا دَخَلَتْ عَلى المُضارِعِ ؟ مَثِّلْ لِذلِك .
4-مَاذا تُفِيدُ حُرُوفُ التَّحْضِيضِ إذا دَخَلَتْ عَلى الماضِي ؟ مَثِّلْ لَها .
5-هَلْ تَدْخُلُ حُرُوفُ التَّحْضِيضِ عَلى الاسْمِ ؟ وَضِّحْ ذلِك بِمِثالٍ .
6-هَلْ يُوجَدُ لِـ ( لَوْلا ، ولَوْمَا ) مَعْنىً غَيرُ التَّحْضِيضِ ؟ اُذْكُرْ مِثَالاً لَهُ .
تَـمارِينُ :
أ-عَيِّنْ حُرُوفَ التَّفْسِيرِ ، والتَّحْضِيضِ ، وبَيِّنْ مَعَانِيَها فِيمَا يَلِي مِنَ الجُمَلِ :
1-سَلِ البَيْتَ عَنِ المَوْضُوعِ ، أَيْ أَهْلَ البَيْتِ .
2-نَادَيْتُ أَنْ يا سَعِيدٌ تَعالَ مَعِي .
3-هِّلا أَكْرَمْتَ أَخاكَ ؟
4-أَلا تَذْهَبُ مَعِي إلى المُحاضَرَةِ ؟
5-هَلاَّ تَشْتَرِكُ مَعَهُم فِي الأمْرِ ؟
6-لَوْلا سَيْفُ خالدٍ لَما انْتَشَرَ الإسْلامُ .
7-لَوْمَا مُحَمَّدٌ لَرَسَبْتُ .
ب-أجب عما يلي :
1-هَاتِ جُمْلَتَيْنِ تُفَسَّرانِ بِـ ( أَيْ وأَنْ ) .
2-أَدْخِلْ ( ألا ، هَلاَّ ، لَوْلا ، لَوْما ) فِي جُمَلٍ مُفِيدَةٍ :
ج-أَعْرِبْ مَا يَأْتِي :
1- قال تعالى : { أَلاَ تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ }( النور / 22 ) .
2- قال تعالى : { لَوْلاَ أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ ... }( المنافقون / 10 ) .
3- قال تعالى : { لَوْلا أَنْ أَشُقَّ عَلى أُمَّتِي لَأمَرْتُهُمْ بِالسِّواكِ } .
4-هَلاَّ يَرْتَدعُ أَخُوكَ عَنْ غَيِّهِ .
5- قال تعالى : { فَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ أَنْ اصْنَعْ الْفُلْكَ }( المؤمنون / 27 ) .
==================
حَرْفُ التَّوَقُّـعِ
حَرْفُ التَّوَقُّعِ ( قَدْ ) : وهُوَ حَرْفٌ يَدْخُلُ عَلى الفِعْلِ المَاضِي ، لِتَقْرِيبِهِ إلى الحَالِ ، نَحْوُ ( قَدْ رَكِبَ الأمِيرُ ) ، أَيْ قَبْلَ هذا ، ولِأجْلِ ذلِك سُمِّيَتْ حَرْفَ التَّقْرِيبِ أَيْضاً . وَلِهذا تَلْزَمُ الماضِي لِيَصْلُحَ أَنْ يَقَعَ حالاً . وقَدْ يجيءُ لِلتَّأكِيدِ إذا كَانَ جَواباً لِلسَّائِلِ فَتَقُولُ فِي جَوابِ مَنْ قَالَ : ( هَلْ قَامَ زَيْدٌ ؟ : قَدْ قَامَ زَيْدٌ ) .
وتَدْخُلُ ( قَدْ ) عَلى المُضَارِعِ فَتُفِيدُ التَّقْلِيلَ ، نَحْوُ ( إنَّ الكَذُوبَ قَدْ يَصْدُقُ ، وإنَّ الجَوادَ قَدْ يَفْتُرُ ) . وقَدْ يَجِيءُ لِلتَّحْقِيقِ ، كَقَوْلِهِ تَعَالى : { قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الْمُعَوِّقِينَ }( الأحزاب / 18 ) ، ويَجُوزُ الفَصْلُ بَيْنَها وَبَيْنَ الفِعْلِ بِالقَسَمِ ، نَحْوُ ( قَدْ وَاللَهِ أَحْسَنْتَ ) .
ويُحْذَفُ الفِعْلُ بَعْدَها عِنْدَ وُجُودِ القَرينَةِ ، نَحْوُ قَوْلِ النابغة :
أَفِدَ التَّرَحُّلُ غَيرَ أنَّ رِكابَنا ... لمَّا تَزُلْ بِرِحالِنا وكأنْ قَدِ
أيْ : وكَأَنْ قَدْ زَالَتْ .
حَرْفَـا الاسْتِفهامِ
( الهَمْزَةُ وهَلْ ) ، ولَهُما صَدْرُ الكَلامِ ، وتَدْخُلانِ عَلى الجُمْلَةِ الاسْمِيَّةِ والفِعْلِيَّةِ ، نَحْوُ ( أَزيْدٌ قَائِمٌ ؟ وهَلْ قَامَ زَيْدٌ ؟ ) ودُخُولُهُمَا عَلى الفِعْلِيَّةِ أَكْثَرُ ، لِكَثْرَةِ الاسْتِفْهَامِ عَنِ الفِعْلِ .
وقَدْ تُسْتَعْمَلُ الهَمْزَةُ فِي مَوَاضِعَ لا يَجُوزُ اسْتِعْمَالُ ( هَلْ ) فِيها ، نَحْوُ ( أَزَيْداً رَأَيْتَ ؟ وأَتَضْرِبُ زَيْداً وهُوَ أَخُوكَ ؟ وأَجَعْفَرٌ عِنْدَكَ أَمْ حَمِيدٌ ؟ ) ( أَوَ مَنْ كَانَ ، وأَفَمَنْ كَانَ ) ولا تُسْتَعْمَلُ ( هَلْ ) فِي هذِهِ المَواضِعِ .
اَلـخُلاصَةُ :
( قَدْ ) حَرْفُ تَوَقُّعٍ يَدْخُلُ عَلى الماضِي ، فَيُفِيدُ تَقْرِيبَهُ إلى الحَالِ .
ويَدْخُلُ عَلى المُضارِعِ فَيُفِيدُ التَّقْلِيلَ ، وقَدْ يَأتِي لِلتَّحْقِيقِ أَيْضاً ، ويَجُوزُ الفَصْلُ بَيْنَهُ وبَيْنَ الفِعْلِ بِالقَسَمِ .
حَرْفَا الاسْتِفْهَامِ : ( الهَمْزَةُ وهَلْ ) وهُمَا يَقَعَانِ فِي صَدْرِ الكَلامِ ، ويَدْخُلانِ عَلى الجُمْلَةِ الاسْمِيَّةِ قَلِيلاً ، وعَلى الفِعْلِيَّةِ كَثيراً ، وتُسْتَعْمَلُ الهَمْزَةُ فِي مَواضِعَ لا تُسْتَعمَلُ فِيها ( هَلْ ) .
-------------
أَسْـئِلَةٌ :
1-مَا هُوَ حَرْفُ التَّوَقُّعِ ؟
2-مَتَى تُسْتَعْمَلُ ( قَدْ ) لِمَعَنى التَّقْرِيبِ ؟ مِثِّلْ لِذلِك .
3-هَلْ تُسْتَعمَلُ ( قَدْ ) لِلتَّأكِيدِ ؟ وَضِّحْ ذِلك بِمِثالٍ .
4-مَا مَعْنَى ( قَدْ ) إذا دَخَلَتْ عَلى المُضارِعِ ؟ بَيِّنْ ذلِك بِمِثالٍ .
5-هَلْ يُسْتَفادُ مِنْ ( قَدْ ) مَعْنى التَّحْقِيقِ ؟ مَثِّلْ لِذلِك .
6-هَلْ يَجُوزُ الفَصْلُ بَيْنَ ( قَدْ ) والفِعْلِ ، هَاتِ مِثالاً عَلى ذلِك .
7-مَتَى يَجُوزُ حَذْفُ الفِعْلِ بَعْدَ ( قَدْ ) ؟ مَثِّلْ لِذلِك .
8-مَا هِيَ حُرُوفُ الاسْتِفْهَامِ ؟
9-مَا هِيَ المَوارِدُ الَّتِي يَجُوزُ اسْتِعْمَالُ الهَمْزَةِ فِيها دُوْنَ ( هَلْ ) ؟
تَمارِينُ :
أ-بَيِّنْ مَعَانِيَ ( قَدْ ) فِي الجُمَلِ التّالِيَةِ :
1-قَدْ ذَهَبَ أَبُوكَ .
2-قَدْ يَنْقَطِعُ التَّيّارُ الكَهْرَبائِيُ .
3-قَدْ جَاءَ المُسَافِرُ .
4-قَدْ واللهِ أَجَدْتَ .
5-جَاءَ سَعِيدٌ وقَدْ يَجِيءُ حَسَنٌ .
ب-عَيِّنْ حُرُوفَ الاسْتِفْهامِ ، وبَيِّنْ أَدَخَلَتْ عَلى الجُمْلَةِ الاسْمِيَّةِ أَمِ الفِعْلِيَّةِ فِي مَا يَلي :
1-أَكُتِبَ الدَّرْسُ ؟
2-هَلْ سَعِيدٌ فِي الدّارِ ؟
3-أَمُحَمَّدٌ جَاءَ ؟
4-أَوْ مَا عِنْدَكَ حَقٌّ ؟
5-أَلَدَيْكَ خَبَرٌ صَحِيحٌ ؟
6-هَلْ تَعَلَّمْتَ القِرَاءَةَ ؟
7-هَلْ صُمْتَ آخِرَ الشَّهرِ ؟
ج-أَعْرِبْ مَا يَأتِي :
1- قال تعالى : { قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا }( الشمس / 9 ) .
2-قَدْ قَامَتِ الصَّلاةُ .
3- قال تعالى : { فَهَلْ وَجَدْتُمْ مَا وَعَدَ رَبُّكُمْ حَقًّا }( الأعراف / 44 ) .
4- قال تعالى : { هَلْ جَزَاءُ الإِحْسَانِ إِلاَّ الإِحْسَانُ }( الرحمن / 60 ) .
5- قال تعالى : { أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ }( الشرح / 1 ) .
=================
حُرُوفُ الشَّرْطِ
حُرُوفُ الشَّرْطِ ثَلاثَةٌ : ( إنْ ولَوْ وأَمَّا ) ولَهَا صَدْرُ الكَلامِ ، ويَدْخُلُ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهَا عَلى جُمْلَتَيْنِ ، اسْمِيَتَيْنِ كَانَتَا أوْ فِعْلِيَّتَيْنِ أوْ مُخْتَلِفَتَيْنِ .
فـ ( إنْ ) لِلاسْتِقْبَالِ ، وإنْ دَخَلَتْ عَلى الفِعْلِ المَاضِي ، نَحْوُ ( إنْ زُرْتَنِي فَأُكْرِمُكَ ) ، و ( لَوْ ) لِلمَاضِي ، وإنْ دَخَلَتْ عَلى المُضارِعِ ، نَحْوُ ( لَوْ تَزُورُنِي أَكْرَمْتُكَ ) .
وحُرُوفُ الشَّرْطِ يَلْزَمُهَا الفِعْلُ لَفْظاً كَمَا مَرَّ ، أوْ تَقْدِيراً ، نَحْوُ ( إنْ أَنْتَ زَائِرِي فَأكْرَمْتـُكَ ) .
ولا تُسْتَعْمَلُ ( إنْ ) إلاّ فِي الأمُورِ المَشْكُوكِ فِيها مِثْلُ ( إنْ قُمْتَ قُمْتُ ) فَلا يُقالُ ( آتِيْكَ إنْ طَلَعَتِ الشَّمْسُ ) ، وإنَّما يٌقَالُ ( آتِيكَ إذا طَلَعَتِ الشَّمْسُ ) .
و ( لَوْ ) تَدُلُّ عَلى نَفْي الجُمْلَةِ الثَّانِيَةِ بِسَبَبِ نَفْي الجُمْلَةِ الأوْلى كَقَوْلِهِ تَعالى : { لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلاَّ اللَّهُ لَفَسَدَتَا }( الأنبياء / 22 ) .
وإذا وَقَعَ القَسَمُ فِي أوَّلِ الكَلامِ وتَقَدَّمَ عَلى الشَّرْطِ يَجِبُ أَنْ يَكُونَ الفِعْلُ الّذِي يَدْخُلُ عَلَيْهِ حَرْفُ الشَّرْطِ ماضِياً لَفْظاً نَحْوُ ( وَاللهِ إنْ أَتَيْتَنِي لَأكْرَمْتُكَ ) ، أوْ مَعْنىً ، نَحْوُ ( وَاللهِ إنْ لمْ تَأْتِنِىِ لَأهْجُرَنَّكَ ) ، وحينَئِذٍ تَكونُ الجُمْلَةُ الثّانِيَةُ فِي اللَّفْظِ جَواباً لِلقَسَمِ ، لا جَزاءً لِلشَّرْطِ ، فَلِذلِك وَجَبَ فِيها مَا يَجِبُ فِي جَوابِ القَسَمِ مِنْ الَّلامِ ونَحوِها كَمَا رَأَيْتَ فِي المِثالَيْنِ .
وإذا وَقَعَ القَسَمِ فِي وَسَطَ الكَلامِ جَازَ أَنْ يُعْتَبَرَ القَسَمُ ، بِأَنْ يَكونَ الجَوابُ بِالّلامِ لَهُ نَحْوُ ( إنْ تَأتِنِي وَاللهِ لأتَيْتُكَ ) ، وجَازَ أَنْ يُلْغى ، نَحْوُ ( إنْ تَأتِنِي وَاللهِ أَتَيْتُكَ ) .
و ( أَمّا ) لِتَفْصِيلِ مَا ذُكِرَ مُجْمَلاً ، نَحْوُ ( النّاسُ شَقِيٌّ وسَعِيدٌ أَمَّا الّذِينَ سَعِدُوا فَفِي الجَنَّةِ وأَمَّا الّذِينَ شَقُوا فَفِي النَّارِ ) .
وتَجِبُ فِي جَوابِهِ :
1-الفاءُ .
2-أَنْ يَكَونَ الأوَّلُ سَبَباً لِلثّانِي .
3-أَنْ يُحْذَفَ فِعْلُها - مَعَ أَنَّ الشَّرْطَ لا بُدَّ لَهُ مِنَ فِعْلٍ - لِيَكُونَ تَنْبِيهاً عَلى أَنَّ المَقصُودَ بِها حُكْمُ الاسْمِ الواقِعِ بَعْدَها ، نَحْوُ ( أَمّا زَيدٌ فَمُنْطلِقٌ ) فَإنَّ تَقْدِيرَهُ ( مَهْما يَكُنْ مِنْ شَيءٍ فَزَيْدٌ مُنْطَلِقٌ ) فَحُذِفَ الفِعْلُ والجارُّ والمَجرُورُ حَتّى بَقىَ ( أَمّا فَزَيْدٌ مُنْطَلِقٌ ) ، ولَما لَمْ يُنَاسِبْ دُخُولُ الشَّرْطِ عَلى ( فَاءِ ) الجَزاءِ نُقِلَتْ الفاءُ إلى الجُزْءُ الثَّانِي ووُضِع الجُزءُ الأوَّلُ بَيْنَ (أمَّا ) و ( الفاءِ ) عِوَضَاً مِنَ الفِعْلِ المَحْذُوفِ .
ثُمَّ ذلِك الجُزْءُ إنْ كَانَ صَالِحاً لِلابْتِداءِ فَهُوْ مُبْتَدأٌ كَمَا مَرَّ ، وإلاّ فَعامِلُهُ ما بَعْدَ الفاءِ نَحْوُ ( أَمّا يَوْمَ الجُمُعَةِ فَزَيْدٌ مُنْطَلِقٌ ) فَـ ( مُنْطلِقٌ ) عاملٌ فِي ( يَوْمَ الجُمُعَةِ ) عَلى الظَّرفِيَّةِ .
اَلـخُلاصَةُ :
حُرُوفُ الشَّرْطِ ثَلاثَةٌ وهِىَ ( إنْ ، ولَوْ ، وأَمّا )
وتَقَعُ فِي صَدْرِ الكَلامِ ، وتَدْخُلُ عَلى جُمْلَتَيْنِ ، اسْمِيَّتَيْنِ أوْ فِعْلِيَّتَيْنِ أوْ مُخْتَلِفَتَيْنِ .
و ( إنْ ) لِلاسْتِقْبَالِ ، وإنْ دَخَلَتْ عَلى الفِعْلِ الماضِي .
ولا تُسْتَعْمَلُ ( إنْ ) إلاّ فِي الأمُورِ الّتِي لَمْ يُتَيَقَّنْ وُقُوعُها .
و ( لَوْ ) تَدُلُّ عَلى انْتِفاءِ الجُمْلَةِ الثّانِيَةِ بِسَبَبِ انْتِفاءِ الأولى ، وهِىَ لِلماضِي ، وإنْ دَخَلَتْ عَلى المُضارِعِ .
وإذا وَقَعَ القَسَمُ مُقَدَّماً عَلى حَرْفِ الشَّرْطِ يَجِبُ أَنْ يَكُونَ فِعْلُ الشَّرْطِ ماضِياً ، كَمَا يَجِبُ فِي الجُملَةِ الثّانِيَةِ ما يَجِبُ فِي جَوَابِ القَسَمِ مِنَ الّلامِ ونَحْوِها .
وإذا وَقَعَ القَسَمُ فِي وَسَطِ الكَلامِ جَازَ فِي الجُمْلَةِ الثّانِيَةِ الوَجْهَانُ ، مِنْ كَوْنِها جَواباً لِلقَسَمِ أَوْ جَواباً لِلشَّرْطِ .
و ( أَمّا ) لِتَفْصِيلِ مَا ذُكِرَ مُجْمَلاً ، ويَجِبُ فِي جَوابِهِ .
1-الفَاءُ .
2-سَبَبِيَّةُ الأوَّلِ لِلثَّانِي .
3-حَذفُ فِعْلِ الشَّرْطِ .
--------------
أسْـئِلَةٌ :
1-عَدَّدْ حُرُوفَ الشَّرْطِ وبَيِّنْ مَوْضِعَهَا مِنَ الجُمْلَةِ .
2-مَا هِىَ أَنْواعُ الجُمَلِ الّتِي تَدْخُلُ عَلَيْها حُرُوفُ الشَّرْطِ ؟ مَثِّلْ لِذلِك .
3-لِأيّ زَمَنٍ تُسْتَعْمَلُ ( إنْ ) لو ؟ بَيّن ذلك مَعَ أمثَلة مفيدَة .
4-مَاذا يلزم حُرُوفَ الشَّرْطِ ؟ وَضَّحْ ذلِك بِمِثالٍ .
5-بَيِّنْ نَوْعَ الفِعْلِ الّذي يَدْخُلُ عَلَيْهِ حَرْفُ الشَّرْطِ إذا وَقَعَ القَسَمُ فِي أَوَّلِ الكَلامِ ، وتَقَدَّمَ عَلى الشَّرْطِ . وهَلْ يَجِبُ دُخُولُ الّلامِ عَلى جَوابِ الشَّرْطِ أَمْ لا ؟ وَضِّحْ ذلِك بِأَمْثِلَةٍ .
6-إذا وَقَعَ القَسَمُ فِي وَسَطِ الكَلامِ فَهَلْ يَكُونُ الجَوابُ لِلقَسَمِ أَمْ لِلشَّرطِ ؟ اِشْرَحْ ذلِك مَعَ أَمْثِلَةٍ .
7-لِأيِّ مَعْنىً تُسْتَعْمَلُ ( أَمّا ) ؟ مَثِّلْ لَهُ .
8-مَاذا يَجِبُ فِي جَوابِ ( أَمّا ) ؟ وَضِّحْ ذلِك بَأَمْثِلَةٍ .
9-لِماذا تُحْذَفُ جُملَةُ الشَّرْطِ فِي ( أَمّا ) ؟ اُذْكُرْ ذلِك مَعَ إيرادِ مِثالٍ لَهُ .
10-مَا هُوَ حُكْمُ الجَزاءِ بَعْدَ ( أمّا ) ؟
تَمارِينُ :
أ-عَيِّنْ جُمْلَةَ الشَّرْطِ وجَوابَ الشَّرْطِ ، فِي الجُمَلِ التّالِيَةِ ، واشْرَحْ لِماذا دَخَلَتِ اللاّمُ عَلى جُمْلَةِ جَوابِ الشَّرْطِ ، وبَيِّنْ أَيّاً مِنْ حُرُوفِ الشَّرْطِ فِيها لِلماضِي وأَيّاً مِنْهَا لِلاسْتِقٍبَالِ :
1-إنْ أَسَأْتَ فَأُعَاقِبُكَ .
2-إنْ سَافَرْتَ أسَافِرْ .
3-تَاللّهِ إنْ جِئْتَنِي لَأكْرَمْتُكَ .
4-إنْ جِئْتَ واللّهِ لأعْطَيْتُكَ الهَدِيَّةَ .
5- قال تعالى : { لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلاَّ اللَّهُ لَفَسَدَتَا }( الأنبياء / 22 ) .
6-قال الشاعرُ :
يَا ضَيْفَنَا لَوْ جِئْتَنا لَوَجَدْتَنَا نَحْنُ الضّيُوفُ وأَنْتَ رَبُّ المنْزِلِ
7-إنْ لَمْ يَكُنْ لَكْم دِينٌ فَكُونُوا أَحْراراً فِي دُنْياكُمْ .
ب-اسْتَعْمِلْ ( أَمّا ) فِي ثَلاثِ جُمَلٍ مُفيدَةٍ ، مُبَيِّناً فاءَ الجَزاءِ وسَبَبِيَّةَ الأوَّلِ لِلثّانِي .
ج-أَعْرِبْ مَا يَأتِي :
1- قال تعالى : { إِنْ يَنتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ }( الأنفال / 38 ) .
2- قال تعالى : { لَوْ نَشَاءُ لَجَعَلْنَاهُ حُطَامًا }( الواقعة / 65 ) .
3- قال تعالى : { وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ }( فاطر / 14 ) .
4- قال تعالى : { فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ }( البقرة / 26 ) .
5- قال تعالى : { فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ }( آل عمران
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الهداية في النحو
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
READZ :: القسم المنوع :: ساحة الأستاذ اسماعيل ونوس ( مدرس اللغة العربية )-
انتقل الى: