READZ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى الحوار المتحضر الاسماعيلي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» شرح قصائد كتاب الثالث الثانوي الجديد
رسالة متوازية الأبعاد من المرض إليك؟؟؟؟؟؟؟؟ Icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 24, 2017 6:49 pm من طرف أبو سومر

» بكالوريا لغة عربية
رسالة متوازية الأبعاد من المرض إليك؟؟؟؟؟؟؟؟ Icon_minitimeالخميس أكتوبر 19, 2017 5:11 am من طرف أبو سومر

» المشتقات في قصائد الصف التاسع للفصل الثاني
رسالة متوازية الأبعاد من المرض إليك؟؟؟؟؟؟؟؟ Icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 18, 2017 7:21 am من طرف أبو سومر

» المشتقات في قصائد الصف التاسع للفصلين الأول والثاني
رسالة متوازية الأبعاد من المرض إليك؟؟؟؟؟؟؟؟ Icon_minitimeالإثنين أكتوبر 16, 2017 4:23 am من طرف أبو سومر

» المفعول فيه تاسع
رسالة متوازية الأبعاد من المرض إليك؟؟؟؟؟؟؟؟ Icon_minitimeالسبت سبتمبر 30, 2017 9:38 pm من طرف أبو سومر

» أسئلة الاجتماعيات تاسع 2017لكل المحافظات
رسالة متوازية الأبعاد من المرض إليك؟؟؟؟؟؟؟؟ Icon_minitimeالسبت مايو 13, 2017 11:46 pm من طرف أبو سومر

» بكالوريا لغة انجليزية
رسالة متوازية الأبعاد من المرض إليك؟؟؟؟؟؟؟؟ Icon_minitimeالأربعاء مايو 10, 2017 9:49 pm من طرف أبو سومر

» بكالوريا علمي أحياء
رسالة متوازية الأبعاد من المرض إليك؟؟؟؟؟؟؟؟ Icon_minitimeالأربعاء مايو 10, 2017 7:23 pm من طرف أبو سومر

» تاسع لغة عربية توقعات
رسالة متوازية الأبعاد من المرض إليك؟؟؟؟؟؟؟؟ Icon_minitimeالثلاثاء مايو 09, 2017 7:37 am من طرف أبو سومر

» تاسع فيزياء وكيمياء نماذج امتحانية
رسالة متوازية الأبعاد من المرض إليك؟؟؟؟؟؟؟؟ Icon_minitimeالثلاثاء مايو 09, 2017 1:12 am من طرف أبو سومر

» تاسع تربية وطنية نماذج امتحانية
رسالة متوازية الأبعاد من المرض إليك؟؟؟؟؟؟؟؟ Icon_minitimeالإثنين مايو 08, 2017 9:12 pm من طرف أبو سومر

» تاسع رياضيات هام
رسالة متوازية الأبعاد من المرض إليك؟؟؟؟؟؟؟؟ Icon_minitimeالإثنين مايو 08, 2017 8:18 pm من طرف أبو سومر

» السادس لغة عربية
رسالة متوازية الأبعاد من المرض إليك؟؟؟؟؟؟؟؟ Icon_minitimeالإثنين مايو 08, 2017 4:12 am من طرف أبو سومر

» بكالوريا علمي كيمياء
رسالة متوازية الأبعاد من المرض إليك؟؟؟؟؟؟؟؟ Icon_minitimeالأحد مايو 07, 2017 10:54 pm من طرف أبو سومر

» عاشر لغة انجليزية
رسالة متوازية الأبعاد من المرض إليك؟؟؟؟؟؟؟؟ Icon_minitimeالأحد مايو 07, 2017 5:58 pm من طرف أبو سومر

المواقع الرسمية الاسماعيلية
مواقع غير رسمية
مواقع ننصح بها

 

 رسالة متوازية الأبعاد من المرض إليك؟؟؟؟؟؟؟؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
إنسان آخر
مشرف عام
مشرف عام
إنسان آخر



رسالة متوازية الأبعاد من المرض إليك؟؟؟؟؟؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رسالة متوازية الأبعاد من المرض إليك؟؟؟؟؟؟؟؟   رسالة متوازية الأبعاد من المرض إليك؟؟؟؟؟؟؟؟ Icon_minitimeالإثنين أغسطس 17, 2009 11:13 am

بدايةً قد نتساءل: ما المقصود بقولنا "الأبعاد المتوازية"؟ وهل للصحة أبعاد متوازية؟

نعالج فقط ما يصيب الجسم الفيزيائي من علل وأمراض، دون الاهتمام بما يصيب المشاعر والعقل اللذين كثيراً ما يكونان في أصل المشكلة؛ بل قد نهتم أحياناً بعضو معيَّن، دون الاهتمام بالأعضاء الأخرى وما يعتريها من تأثيرات سلبية من جراء علاجنا.
{والأذكى من هذا أننا،بعلاجنا الأعراضَ والعواملَ الخارجية، نهمل الاضطراب الداخلي وعدم التوازن اللذين هيَّئا أصلاً لاقتحام الجسم والتسبب بالمرض}
. فالإنفلونزا تصيب بعض الأشخاص المعرَّضين، وليس كلهم، مما يدل على وجود اضطراب مناعي معين أو غيره تسبَّب في المرض. وعلى هذا، فنحن نعالج المرض وليس المريض!

{{{ "الأبعاد المتوازية"، في جملة ما تعني، أننا أشخاص مؤلفون من جسم ونفس وروح، تسير كلها سوية، وما يؤثر على أحدها يؤثر على الأخرى.}}}

هناك مشكلة كبرى أساسية في التركيز على الجسم، ألا وهي أننا كثيراً ما نشعر أن هذا الجسم ينقصه عنصر أساسي هو الحياة بحدِّ ذاتها.
اسمع هذا الكلام الرررررررررائع:

لقد قال الطبيب الفرنسي المشهور كلود برنار Claude Bernard إن الأمراض تحوم دوماً من حولنا، وإن بذورها تتناثر في الهواء، ولكن المرض لا يحدث ما دامت العضوية لم تعطِه الضوء الأخضر.

لقد عارض باستورPasteur المبدأ الكلاني holistic بشدة، معتبراً المرض ناشئاً عن العوامل الخارجية، فعارض بذلك كلود برنار معارضة شديدة؛

لكنه قال على سرير الموت: "إن برنار على حق. الجرثوم لاشيء، والعضوية هي كل شيء!"

لقد أدرك الأطباء الأقدمون أهمية المقاربة التكاملية للمرض. فأبقراط، مثلاً، تدرب ككاهن آسٍ؛ ولقد كان وأمثاله من المعالجين من أتباع أسكلبيوس Aesculapius، إله الطبابة والشفاء الإغريقي الذي كان شعاره الحية الواحدة الملتفة حول العصا. وقد آمن هؤلاء الأطباء أن الشفاء التام يشمل الجسم والنفس والروح. لكن أبقراط، في مرحلة لاحقة من حياته، تحوَّل إلى منهج اختزالي بدني فقط، وقال بأن مصدر المرض يكمن في المرض نفسه.

لقد برهنت الدراسات المتكررة أن التوائم الحقيقيين الذين نشأوا في نفس البيئة أظهروا اختلافات كبيرة في شخصياتهم وفي الأمراض التي أصابتهم خلال حياتهم. كذلك، مثلاً، لا يموت كل المدخنين من أمراض القلب أو سرطان الرئة، ولا يموت كل المدمنين على الكحول من تشمع الكبد، ولا يؤثر التوتر النفسي بالشدة نفسها على كل الأشخاص.

يُعرَّف التوتر Stress على أنه قوة حاثَّة أو دافعة مطبَّقة على نحو ما أو تركيب ما. ومن كلمة "حاثَّة" نستنتج أنه، بالتالي، ضروري للنمو والازدهار، وأننا بدونه تتقهقر صحتنا ونموت بسبب نقص التغذية.

التوتر الجسمي والنفسي، إذن، ضروري للحياة؛ ومهما حاولنا تجنبه فإن المكان الوحيد الذي لا يوجد فيه توتر في الواقع هو {{{القبر}}}

أما الإنهاك Strain فهو التمدد إلى حدٍّ أكبر من الحدود الملائمة. يحصل الإنهاك عندما نبذل جهداً أكبر مما اعتدنا عليه، مدفوعين بضغوط نفسية، كالخوف أو الشعور بالذنب. وفي الحقيقة كثيراً ما تلعب هذه العوامل دوراً كبيراً في كثير من الأمراض.
{ وهنا نرى الأبعاد المتوازية للمرض من خلال انبساط الأسباب العاطفية والعقلية والبدنية، وربما الروحية، جنباً إلى جنب، في اقتحام المرض للعضوية.} لقد أثبتت التجارب المتكررة أن الارتكاس للتوتر النفسي يختلف كلياً بين شخص وآخر، وبين تجربة وأخرى عند نفس الشخص؛ لا بل إن الشخص قد يرتكس بشكل مختلف لنفس المؤثر إذا ما تعرَّض له بطريقة مختلفة.

قد يعتقد كثير من الأطباء أن عليهم إخبار المرضى بمرضهم والإصرار على قول الحقيقة؛ لكن هذا ليس صحيحاً دوماً،
{{{وهو يرضي "أنا" الطبيب أكثر مما يهتم لرغبة المريض}}}

صار أغلب الأطباء يميلون لإخبار المريض بالتشخيص. وهذا جيد في كثير من الحالات لأن إخفاء المرض عن المريض يجعله غير قادر على القيام بالمواجهة الضرورية للتغلب على المرض؛ والأسوأ منه أن يشعر المريض أن الآخرين لا يخبرونه بالحقيقة: فهنا يصير الوهم أكبر، وتصير وسائل الدفاع معدومة. مع ذلك، عليَّ التنويه أن هذا المبدأ ليس دائم الصحة، والكثيرون منا شعروا أنهم أخطأوا بإصرارهم على إخبار المرضى المنكرين لمرضهم بهذا المرض.

هااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام

للأسف تكاد تكون كليات الطب التي تعلِّم طلاب الطب كيفية التعامل مع المرضى المحتضرين، أو الذين يعانون من مرض خطير أو عضال، شبه معدومة؛ فبالعكس، يسود التركيز على النواحي العلمية والتكنولوجية، ويجد طالب الطب نفسه يواجه مواقف كهذه في عمر الـ23 أو 24 بدون سابق معرفة أو خبرة. والسبب في عدم تعليم هذا هو أن الأطباء الأقدم والأعْمَر لا يفسحون لأنفسهم المجال للتفكير في موتهم هم بحدِّ ذاته. من هنا نرى الجهود الإنسانية والمادية والزمنية تتَّجه كلها نحو إطالة أمد الحياة التي تعني أحياناً حياة اصطناعية متكلة على جهاز تنفس، أو جهاز صدمة كهربائية، يرافقها ألم بدون طائل. أما التركيز على الحوار مع المحتضر وإعطائه الوسائل الداعمة المعنوية فلا يخصَّص لهما أي مجهود إنساني أو مادي أو زمني.

هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام جدّاً:

لقد دُرِّبنا جميعاً، بكل أسف، على اعتبار الموت فشلاً، مع أنه رحمة وحاجة طبيعية في كثير من الأحيان. لقد نشأنا كلنا من نفس المصدر ونفس الخالق. وربما كانت غاية الحياة أن نبلور وعياً ذاتياً، بمعنى أن نعرف أنفسنا ونقبلها كمخلوقات روحية، وأن نشعر بوحدة كل أجزائنا، وبوحدتنا مع كل شيء في العالم من حولنا. علينا أن نتعلَّم أن نحب ما نسميه مظهرنا أو جانبنا السلبي كما نحب الجانب الإيجابي لأن كلا الجانبين يؤلِّفان الكل.
{{فلكي تستطيع النفس العمل في الظروف الأرضية عليها اتخاذ أقمصة معينة حولها، وهي العقل والمشاعر والجسد}}
ولكن تبقى النفس أو الذات مرتبطة طبعاً بالخالق أو المصدر عبر الروح. من هنا ندرك أنفسنا ليس فقط كشخصية، بل كجزء من البعد الكوني للحياة.

يجب ألا نعتبر الذات أو النفس قوةً خارجية تحاول السيطرة علينا رغماً عنَّا، بل والدة حنون تبيِّن لنا كيف نتعامل مع هذا الطفل الخائف أحياناً في اللاوعي. تحتاج النفس إلى الشخصية؛ وكلتاهما في حاجة إلى العمل معاً كصديقتين. إن أحد جوانب الحياة الذي يعتبره بعضُنا هبة من الخالق – عزَّ وجلَّ – بينما يرى فيه غيرهم مصدر تعب وإرهاق، هو الإرادة الحرَّة. فالإرادة الحرة تعادل الاختيار، وبالتالي قبول نتائج هذا الاختيار والتعلم منها. إن الكثيرين يتجنبون التجربة بسبب الخوف من الفشل؛ ولكن في الحقيقة لا يوجد فشل، وكل التجارب عبارة عن دروس وعِبَر. وقد يخوض آخرون التجربة ويضيعون فيها، فيستغرقون في التفاصيل بدل الاهتمام للفرصة التي تتيحها هذه التجربة من أجل التحوُّل.

تسيطر الشخصية عادة على معظم الأعمال اليومية التي نقوم بها، عند معظم الناس، وذلك من خلال الإشراطات conditionings التي رُبِّينا عليها في طفولتنا، وربما في المراحل الجنينية وغيرها، وبالتالي تتكون عندنا ارتكاسات بدنية وعاطفية وعقلية معينة.

لكن عندما نحاول الانتقال من سيطرة الشخصية على حياتنا إلى سيطرة الذات أو النفس، يظهر شيء من عدم الانسجام ومن التشوش في العقل، لأن نوعين من الاهتزازات ينتقلان آنياً إلى العقل: النوع الأول يأتي من الشخصية، والنوع الثاني يأتي من النفس. إذا سُمِحَ لهذا الانتقال أن يحدث ببساطة، عندئذٍ لا يحدث اضطراب يُذكَر عند الشخص؛ أما إذا حدثت مقاومة للتغيير فنشهد عندئذ أعراض التوتر والإجهاد بادية عليه، من إحباط وغضب واكتئاب إلخ. وإذا لم نقرأ في هذه الرسائل إشارات إلى ضرورة تغيير أنفسنا وفهمها، إذ ذاك تظهر الأمراض على مستوى البدن، من أمراض قلب إكليلية، وقرحة هضمية، وتشنجات عضلية، وانتفاضات ليلية، إلخ. هذه التظاهرات لا تدلنا فقط على وجود اضطراب، بل تلعب أيضاً الدور الأكبر كدولاب لتسريع حصول التغيير المطلوب. فكم من الناس غيَّروا كثيراً من ظروف حياتهم وعملهم وعلاقاتهم بعد إصابتهم بمرض معين!

لقد اقترح الطب الحديث معجزات حقيقية وخوارق؛ لكننا إذا بقينا على اهتمامنا بتحديد المرض ووضع التشخيص فقط، خسرنا الرسالة العظيمة التي تقدمها لنا الذات.
ولطالما أصيب كثير من الأشخاص بمرض آخر بعد فترة من الزمن يعود إلى العلل النفسية والروحية نفسها؛ إذ لم يتعلموا الدرس الذي جاء به إليهم المرضُ الأول. المرض، بحدِّ ذاته، يجب أن يُحدِثَ تغييراً في الشخص؛ وهذا كثيراً ما يهمله المريض والطبيب ويفهمانه فهماً خاطئاً. وكثيراً ما نرى الناس في عجلة دائمة لاستعادة صحتهم إلى حدٍّ يخسرون معه الفرص الذهبية للنمو والنضج النفسي والروحي. ليس الداء الذي يصيبنا هو المهم، بل كيفية التعامل مع الداء والتجارب الحاصلة فيه من أجل أن نغني حياتَنا و نوسِّع وعيَنا الروحي.

تحيّـــــــــــاتي ((إنســـــــــان آخر))
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مهند أحمد اسماعيل
عضو مخضرم
عضو مخضرم
مهند أحمد اسماعيل



رسالة متوازية الأبعاد من المرض إليك؟؟؟؟؟؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: رسالة متوازية الأبعاد من المرض إليك؟؟؟؟؟؟؟؟   رسالة متوازية الأبعاد من المرض إليك؟؟؟؟؟؟؟؟ Icon_minitimeالسبت أغسطس 22, 2009 1:09 pm

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد
الإصابة الفيروسية تعالج الأعراض فقط
بعكس الإصابة الجرثومية
أما الإصابة النفسية فتفتح بابا لكل الإصابات
ومشكلتها بمعالجة الروح
شكرا لأنني استوفيت هذه المعلومات من كلامكم
ياعلي مدد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رسالة متوازية الأبعاد من المرض إليك؟؟؟؟؟؟؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
READZ :: القسم المنوع :: المنتدى العلمي-
انتقل الى: